هناك بعض حالات الميراث التي لا تتطلب الكثير من الوقت أو الجهد من المحامي ويمكن حلها بسهولة. من ناحية أخرى، هناك قضايا تتعلق بالورثة قد تكون معقدة وتستند إلى خلافات بين الورثة، وتتطلب مزيدًا من الوقت والعمل وإجراءات طويلة من المحامي.

لذلك، من الأفضل أن تتم هذه الإجراءات والخطوات القانونية تحت إشراف ومعرفة وحضور افضل محامي ميراث في الرياض.

وفيما يلي أهم الإشكاليات التي تواجه عملية تقسيم التركة:

حجم التركة: إذا كانت التركة كبيرة، فإن ذلك سيتطلب وقتًا أطول لتقدير قيمتها، وتحديد نصيب كل وارث.

الشرط الثاني: – أن يكون التراضي بين الورثة حقيقياً دون إجبار من أحد أو إكراه أو إلحاح، كما لا يجب أن يكون القبول تحت ضغط من أحد الورثة مثل استغلال حاجتهم المادية او ظروف ما يمرون بها.

الثلثان: ويستحق لأربعة أصناف (بنتا الصلب فأكثر، وبنتا الابن أو الحفيد فأكثر، والاختان الشقيقتان فأكثر، والاختان لأب فأكثر -ولكن بشروط معينة لكلا منهم)

وقد وضع نظام الأحوال الشخصية في السعودية كيفية تقسيم التركة وتوزيعها بين الورثة، وما هي الحصص المذكورة في الشريعة الإسلامية وما هو نصيب كل فرد click here بالتركة والأنصبة الشرعية لكل منهم.

بحيث يمكنه تقديم كافة الخدمات القانونية التي يحتاج إليها الورثة فيما يتعلق بتقسيم الميراث.

قبل الشروع في تقسيم التركة، يجب أداء حقوق الميت، والتي تتمثل في تجهيزه وتكفينه من أموال التركة، وقضاء الديون التي تكون في ذمته للغير.

كما يقدم لهم المعلومات حول حصصهم الشرعية وطريقة قسمة التركة عندما تكون عقارات وإجراءات بيع عقار ورثة بالمزاد العلني وغير ذلك من المشورات الأخرى.

وهذا يجعل عملية قسمة الميراث وتحديد من له الحق فيها ومن لا يحق لها.

يوجد نوعين لقسمة التركات في المحاكم السعودية هما: قسمة التراضي

ثانيًا ، هناك أصول غير ملموسة مثل الديون والعلاقات الأسرية.

تمثيل الموكلين في حالات رفع دعاوي المطالبة بالميراث، وتولي إجراءات التقاضي بدايةً من خطوة إعداد صحيفة الدعوى، وحضور جلسات التقاضي، حتى النطق بالحكم.